رمضان كيف استقبله رواد تويتر

المحتويات

رمضـــــــــــــــــــــــان

رمضان شهر الخير والبركة والسعادة الايمانية والراحة النفسية والقرآن والطاعات وصلاة التراويح وموائد الرحمن

وذكاة الفطر وتلاوة القرآن والابتهالات والسحور والسهر حتى صلاة الفجر واستنشاق الروحانيات

وابتسام الفجر فى عيون الكون والندى على الطرقات والاقبال على الطاعات والبسمات الجلية والصدقات العفية

والتجليات الروحانية والروح الايمانية العفية القوية، رمضان شهر الفقراء، ياكلون فيه، يتلقون الصدقات فيه.

يحس العالم بجوعهم طوال العام، فيعطفون عليهم، ويتقربون منهم، رمضان شهر النعمة وشهر الجنة وشهر الملائكة.

ودروس الذكر، وانطلاق الفكر، والكمال النفسى، والعفاف العسى، وحجب النظر عن المصيات، واحترام الطرقات.

وتأدب واحتشام البنات، فى السيارات تجد المصاحف مفتوحة والقرأن يتلى، فى المواصلات والمترو ومحطات الانتظار.

الكون كله يسبح فى ملكوت الذكر والطاعة، الكون كلة يدخل من ابواب الانتعاشة الربانية لعبادة، الكون كله.

يسبح بحمد الله العظيم، الاشجار تغنى والبحار تهنىء الشطوط، والمراكب تتراقص على نغمات القلوب الشجية العفية.

انه شهر الاستغفار وشهر التسابق لكسب الثواب ومضاعفة الاجر وغسل الارواح من الذنوب والمعاصى.

وتطير الابدان من ارجاس اقترفنانها دون قصد، وفتح ملفات سيرة الصحاب ورسولهم الاعظم .

والغزوات والفتوحات والمقامات والرضا والمجد والجمال والروعة ، والشوق الى الكوثر حيث حوض الحبيب المتيم بالجمال.

تعالوا نطوف بكم حول السوشيال ميديا التى هى متنفس العالم الان ، ماذا كتب العالم الاسلامى عن رمضان، وكيف استقبلوة، وماذا ينتظرون من هذا الشهر العظيم

نبدأ بتغريدة على تويتر تقول

“بدأ القلبُ يرف لِــ نسائِم رمضان.: هذه تغريدة جميلة تعبر عن اهتزاز القلوب واستعدادها لشهر الرحمة والمغفرة.

اما تغريدة ” صمت الماضى” فيقول فيها

“و بـدأت خطـوات رمضـان المُبارڪة تدنـو شيئـاً فشيئـاً و تقتـرب و تلـوح النسائـم الطيبـة و العطـرة ،فيـا ذا الجـلال و الإڪرام بلّغنـي و أهلـي وأحبتـي و صحبتـي رمضـان بتمـام العافيـة و بأفضـل الأحـوال يا رب العالميـن”

هى الاخرى تعبر عن قدوم رمضان بخطواتة وكان رمضان انسان ياتى الينا بخطى واثقة فى الله انه هدية العالم من الله اليهم كل عام لتتغشاهم الرحمة ويغفر الله كل ذنوبهم من خلال شهر الرحمة .

اما هذه التغريده فتقول

“رائحة شهر المحبة تزداد يوماً بعد يوم، ليعلن قربه ، اللهم بلغنا رمضان مع من نحب و بارك لنا فيه واجعلنا فيه من الفائزين”

ان صاحب التغريدة يشم رائحة الشهر الكريم وقد هبت فى جميع الاماكن وبدأت تنعش القلوب وبدأت تنبىء عن قدوم شىء جميل للبشرية جمعاء فهيا استعدوا لها بقلوب الانشراح للجمال والعفو والرضا والمغفرة والتسامح والتوبة.

اما تغريدة ” دانة”

فهى بحق تغريدة متميزة بكلمات بسيطة تقول فيها

“يبقى الشوق ل رمضان يتكرر كل سنه، وكأنه مقبل علينا أول مره ،يارب بلغنا رمضان ونحن في أحسن حال”

وهذا يعنى ان رمضان مهما عشناة نتشوق الية من جديد كاننا نعيشة اول مرة لما فيه من جمال روحانى وبهجة ايماينية واسعاد للبشرية وهذا تعبير رائع منك يادانه.

تغريدة لفعل الخير

اما صاحبة هذه التغريدة فهى تريد ان تفعل الحير فى رمضان وننشر صورة تغريدتها كما هى.

اما مشارى ناصر فكتب يقول

“قد تأتيك السعادة على هيئة شهر اللهم بلغنا رمضان”

هذا تعبير جيد جدا فالسعادة كلها فى هذا الشهر ما اجمل تلك الكلمات البسيطة والمعبرة عن الشهر الاعظم والاكرم اللهم بلغنا رمضان.

اما تغريدة” اروى باجخيف”

فقد وضعت خطة لهذا الهر مبينة فى جدول على هيئة صورة وننشر صورة خطة اروى لعلها تفيد الجميع

“بمناسبة قُرب الشّهر الفضيل.. أُهديكم خطتي الزّمنية لنمط الحياة الصحي خلال فترة الصيام.. وقائمة بما يُنصح بممارسته من التمارين مع أمثلة لها”

اما احدى الصغيرات فقد كتبت تقول ” أنا نفسي رمضان بتاع بكار يرجع تاني.” هى تحلم ببكار لانه كان يرتبط مع الشهر الكريم وبالفعل قصة بكار قصة جميلة وبسيطة جذبت الكبار قبل الصغار اليها.

اما الفنان محمد رمضان فكتب على صفحتة يقول

” مسلسل #زلزال لو ماسمعتش عنه #ثقة_في_الله هتحس بتوابعه “سميرة ابو شعر

مسلسل زلزال من اكثر المسلسلات التى كتبنا عنها والصحف والمواقع خلال فترة التصوير ولكن ننتظر عرضها حتى نستطيع تقيمها بشكل جيد اما مجمل اعمالك محمد رمضان فهى جيدة تنبىء عن فنان لة بصمتة الجميلة بعيدا عن الغناء.

اما سميرة ابو شعر فكتبت تغريدة تقول

ساحتك ومعركتك الخاصة ، فأبدع في الإستعداد والإعداد لخوضها، والإنتصار فيها، والثبات على ما بعده به، تفنن بأساليبك الإيمانية ونافس غيرك وفز عليهم، وقبل هذا أخلص نيتك .. وكما قال الله في الحديث القدسي( إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به ).

وباسل كتب يقول

سُئل ابن مسعود رضي الله عنه: كيف كنتم تستقبلون رمضان؟ قال: ما كان أحدُنا يَجرُؤ على استقبال الهِلال، وفي قلبه ذرة حقدٍ على أخيه. اللهُمّ طهِّر قُلوبنا قبل رمضان

وعمانية الهوى كتبت تقول

إن الله الذي نذهب للقاءه في المساجد والجوامع والحج والعمرة.موجود أيضا بين الفقراء والمساكين والضعفاء والمستضعفين. والطواف بهم والسعي إليهم قد يعادل الطواف على الكعبة والسعي بين الصفاء والمروة.

كل ماكتبوة من احاديث عن المصطفى صلى الله علية وسلم عن ثواب الصوم الذى يمنحه الله للعبد وعن اجر صوم رمضان الذى يعادل اجر الحج

وعن سماحة القلوب فى هذا الشهر العظيم التى يجب ان نتمتع بها بيننا البعض بالتسامح والرضا والعفو ننال كل البركات من هذا الشهر العظيم المبارك.