الاعلام الالماني يتغنى بالشخصية الجبارة
لم يكن فوز منتخب الماكينات الالمانية على طواحين هولندا بعقر دارهم في فلب امسترادم بثلاثة اهداف لهدفين بالحدث السهل فبين السخرية من اختيارات المدرب يواكيم لوف و تجديد شبابه على حساب المخضرمين و اصراره على خطته و العودة بالفوز بدون احد من المشاهير من قلب امستردام فقط فريق اغلبه من الشباب استحوذ هذا كله على اهتمامات الاعلام الالماني و الصحف الصادرة الاثنين .
أقرأ/ي أيضا : نتنياهو يقطع زيارته لأمريكا بسبب صاروخ غزة
بعض الصحف اطلقت على الفريق عنوان “شباب لوف الوحشي”، في إشارة إلى نجاح خلطة يواكيم لوف، مدرب ألمانيا، في تحقيق فوز ثمين على هولندا في عقر دارها، رغم اعتماده على تشكيلة تغلب عليها الوجوه الشابة .
و ايضا “بداية قوية مع الفوز”، وذلك بعد الأداء المميز لجيش المانشافت ونجاحه في إسقاط الطواحين 3-2 .
و انهالت بعض الصحف باكثر من المديح فوصفت بعضها الفوز بالسوبرو ذكرت الأداء المبهر للماكينات الألمانية في هولندا والعودة بفوز ثمين في مستهل التصفيات.
أقرا/ي أيضا : تعرف على الموهبة التي تثير أطماع كبار أوروبا .. !!
اما البعض الاخر فوصف لوف بالشخصية الالمانية القوية التي لا تهاب المواقف و لهذا كافئه القدر في نهاية المباراة بتسجيل الهدف الثالث في الوقت القاتل الذي لا عودة بعده .
البعض تشفى في بايرن ميونيخ و الته الاعلامية بعد استبعاد الثلاثي المخضرم و قال : كان على الممدرب ان يقف وقفة صادقة مع النفس لان احيانا تحتاج لهذا و هو ما فعله بالضبط لوف و نجح فيه .
عذراً التعليقات مغلقة