زينة حمدى فنانة صاحبة وعى شعورى متميز
اقدمها من خلال عدد ثلاث لوحات مختلفات استطاعات من خلالهم ان تنتقل من مرحلة الى اخرى باتقان وفن راقى وحس شعورة متميز ، وبرغم صغر عمرها ، فهى مازالت تدرس بالثانوية العامة ، الا ان الفنانة ” زينة حمدى ” اذا دققنا النظر وتأملنا رسوماتها نجد ان لديها القدرة على التميز ومواصلة الدرب بقليل من التشجيع والرعاية من المحيطين بها سواء فى المنزل او المدرسة ، واقدمها للقراء من خلال تلك اللوحات وارى ان كل لوحة تحمل للمشاهد انطباع مغاير .
مجموعة من اللوحات الفنية الجميلة للفنانة الصاعدة الواعدة ” زينة حمدى “
لوحة رقم (1)
واجمل مافى تلك اللوحات لوحتها عن السيدة العجوز ، فقد استطاعت ان ترسم تجاعيد الوجة بشكل اكثر من رائع وصادق ايضا وقد استخدمت الرصاص فى هذا الوجة المعبر الذى برغم ملامح الكبر فى السن الا انه وجة يحمل الكثير من الخير والطيبة والرضا والسماح .
لوحة رقم (2)
وفى هذه اللوحة التى تحمل معالم وجة شارد النظر من خلال نظرة العيون الغير واضحة المعالم استطاعت زينة حمدى ان تبرز معالم التوهة والتوهان فى وجة يميل الى الحزن الشفيف لكن نظرو العيون هى اهم مافى هذا الوجة . وهنا تظهر موهبة الفنان بشكل واضح .
لوحة رقم (3)
اما هذه اللوحة للفنانة زينة حمدى فهى لوحة بارعة وجميلة لوجة يتأمل خير فى القادم الأتى فكل مافيها جميل وساحر والعيون هنا تبرز مدى الجمال والدلال المتميزين |، وكل تقاطيع وملامح الوجة رائعة صافية هادئة جميلة .
اقرأ/ى أيضا: “ميشيل مختار”يعزف على وتر الفن الراقى
عذراً التعليقات مغلقة