الفيلم الذى يحمل قصة من اروع القصص للمربية التى احبها الجميع من خلال قصة فيلم ( عودة مارى بوبينز ) فقد حصدت من خلالة بطلة الفيلم كل الحب عندما اضافت بلمساتها الذهبيه على الشاشة الايطالية سحرا جديدا وجمالا اروع فتعلق بها الجميع وفرحوا بقدومها من جديد .
وكان العرض الأول للفيلم قد شهد زحغا جماهيرا منقطع النظير بعد ترقب وطول انتظار كبيرين .
وجولى أندروز التى جسدت دور المربية فى الفيلم والتى جمعت بين الشدة والرافة والحكمة وبعض القسوة احيانا من خلال قصة الفيلم تعود الممثلة الجميلة ” اميلى بلانت ” لتجسد هذا الدور وهذة الشخصيى العظيمة من جديد
ورغم الطقس البارد، ازدهرت أشجار الكرز خارج قاعة ألبرت الملكية على جانبي سلم مؤد لنسخة من منزل أسرة بانكس.
وقد طفى الدفىء برغم برودة الطقس وتمايلت نسائم السحر على قاعة أللبرت الملكية بحضور طاقم التمثيل الخاصة بالفيلم بقيادة بلانت وقد عمت الفرحة على الجميع بترشيح الفيلم .
يذكر ان الفيلم عندما عرض فى عام 1964 قد فازت أندروز بطلة الفيلم فى نسختة الاولى بجائزة الاوسكار
ويعيد التاريخ نفسة بعد 54 فى النسخة الثانية للفيلم ببطلة جديدة ادت الدور ببراعة هى الاخرى وستحصل من خلالة على الاوسكار قريبا .
من المعروف ان قصة الفيلم تتسم باهتمام ومغزى كبيرين للناس حول العالم حيث تعدو لتاليف القلوب حول بعضها البعض ونشر المحبة والخير والجمال بين الجميع .
بطلة الفيلم فى نسختة الاولى
جولى آندروز ؛، ممثلة سينمائية ومسرحية ومؤلفة بريطانية قدمت العديد من الأفلام. من أفلامها صوت الموسيقى وهي حاصلة جائزة غولدن غلوب. حصلت على جائزة الأوسكار كأفضل ممثلة دور رئيسي عام 1964 عن فيلم ماري بوبينز.
بطلة الفيلم فى نسختة الجديدة
إميلي أوليفيا ليا بلنت مواليد 23 فبراير، 1983 ممثلة أفلام ومسرح بريطانية – أمريكية، بدأت مشوارها الفني في عام 2001 عندما مثلت في مسرحية العائلة الحاكمة، وبعد سنتين في عام 2003 ظهرت إميلي لأول مرة على شاشة التلفاز في الفيلم التلفزيوني الملكة