يشغل إدارة بايدن حالياً الإرهاب المحلي “المتنامي كالسرطان” والذي لا يقل خطورة عن الخارجي منه.
حرب أفغانستان بطولها القياسي وكلفتها الهائلة انتهت بدراما فاضحة بدت في كأنها أعادت عقارب الساعة 20 سنة إلى الوراء.
تزايدت بؤر حاضنة لمجموعات إرهابية يوفرها “تردي الظروف المحلية” في أكثر من مكان في المنطقة وأفريقيا بشكل خاص.
سددت أميركا ضربات كاسرة للإرهاب بعدة أماكن بالمنطقة لكن انتصاراتها بقيت تكتيكية وترى إدارة بايدن أن الإرهاب “تمدد” وتوزّع على عدة ساحات.
تحذر التقارير الأمنية مؤخراً من تزايد خطر انفجار العنف الذي يعدّ له “القوميون البيض” لتبقى أميركا مسكونة بهاجس الإرهاب الخارجي والداخلي معا.
* * *
المصدر| العربي الجديد
موضوعات تهمك: