تصدير الأفكار الطائفية هو السلاح الأشد خطورة على عقول جيل كامل من النشء وطلاب المدارس.
أدرجت سلطات الحوثيين 421 تعديلاً في المنهج الدراسي بحسب ما أحصته نقابة المعلمين اليمنيين من 2016 وحتى 2020.
يتعمد الحوثيون تزوير الحقائق من خلال تحريف المواد التاريخية ونشر أفكار طائفية مستوردة من طهران في منهج التربية الإسلامية.
يخوض الحوثيون معركة تُستخدم فيها أسلحة طائفية وعنصرية محرّمة وطنياً واجتماعياً وإنسانياً ويسقط خلالها الأطفال فقط بأعداد هائلة.
* * *
بقلم: زكريا الكمالي
* زكريا الكمالي كاتب صحفي يمني
المصدر| العربي الجديد
موضوعات تهمك: