وضعت هذه العملية علامات استفهام حول مدى صوابية تقديره في حقل السياسة الخارجية المحسوب أنه متفوق أو على الأقل متميز فيه.
تصريح بايدن تضارب مع جهات معنية أخرى في الإدارة مما ضاعف البلبلة حول حقيقة ما جرى وأسباب الخلل وما إذا كان قد جرى استدراك الخطأ!
قال بايدن إن عملية الترحيل “لم يكن هناك طريقة لتنفيذها بصورة أفضل” وأنه لا يعتقد بأن هناك “صيغة بدون فوضى”! لذلك هو لا يرى أنها كانت فاشلة.
* * *
بقلم: فيكتور شلهوب
*كاتب وصحافي لبناني مقيم في واشنطن
المصدر| العربي الجديد
موضوعات تهمك:
تلغراف: الانحطاط والغطرسة أديا أخيرًا إلى سقوط الإمبراطورية الأمريكية