يعمل فريق في إدارة بايدن على إعداد رؤية لسياسة بلادهم في الإقليم، لمرحلة ما بعد الاتفاق النووي مع إيران
سيكون لنجاح الإدارة الأميركية في طرح تصوّر مقنع حول اتفاق النووي الإيراني انعكاسات على انتخابات الكونغرس في 2022.
لا ضمانات فعليّة تمنع انسحاب أي رئيس من الاتفاق النووي مجددا وإصرار إيران على الضمانات يُفسَّر كتكتيك متعمّد لربح الوقت تحضيراً لمفاجأة غير سارة.
المطلوب من إيران منح ثقةً عمياء للنوايا الأميركية رغم تجربتها المريرة بالسنوات الماضية بل أن تعتبر نفسها محظوظة لموافقة الإدارة الحالية على العودة إلى الاتفاق.
* * *
بقلم: وليد شرارة
* د. وليد شرارة باحث لبناني في العلاقات الدولية
المصدر| الأخبار اللبنانية
موضوعات تهمك:
هل سيؤثر الانسحاب الأمريكي من العراق في الحشد الشعبي وتنظيم الدولة؟