سلطة رام الله رسمت بيدها ملامح مرحلة جديدة بعد اغتيال نزار بنات.
إلى أين تتجه السلطة وقيادتها الحالية؟ إن لم يكن رهان السلطة على شعبها فهل يكون على الاحتلال وجيشه؟!
تدهور العلاقة بالشعب لم تكُ وليدة اللحظة ومقتل نزار بنات ليس إلا حلقة من سلسلة طويلة من تراجع الثقة والشرعية لسلطة أحوج ما تكون إلى شعبها لتواجه الاحتلال.
* * *
بقلم: حازم عياد
* حازم عياد كاتب صحفي أردني
المصدر: السبيل الأردنية
موضوعات تهمك: