مؤشرات تدلُّ على إمكانية انفلات الأوضاع على شاكلة واسعة بعد إتمام الانسحاب الأطلسي.
هجمات تتعرَّض لها قوات الحكومة الأفغانية من مقاتلي حركة طالبان هذه الفترة تنمُّ عن نوايا تغيير أكثر مما توحي بالاستقرار.
الفرضيات التي اعتمدت للمستقبل الأفغاني لم ترس على بر أمانٍ بعد وخطر اندلاع حرب شاملة قائم وكذلك عودة تنظيم القاعدة إلى الظهور.
غموض يحيط بأوضاع أفغانستان قد يفتح أبواباً على الفوضى إلا إذا ما أدركت قوى الشعب الأفغاني المختلفة بما فيها طالبان أنهم دائماً مَن يدفعون الثمن.
* * *
بقلم: ناصر زيدان
* د. ناصر زيدان أكاديمي وباحث لبناني في العلوم السياسية والشؤون الدولية.
المصدر: الخليج
موضوعات تهمك: