دعا ماكرون إلى التعامل مع الحادثة من منظور نسبي، معتبراً إياها «عملاً منعزلاً».
تتوافق العناصر الأولية للشخصية التي قامت بصفع ماكرون مع ملامح نشطاء اليمين المتطرّف.
تشير الأدلّة المرتبطة بالمتّهم بصفع ماكرون إلى أن لديه صلات بجماعة يمينية صغيرة مما يتناقض مع ادّعاء الرئيس بأن الحادثة عمل منعزل في محاولة لحصر تداعياتها ودلالاتها.
* * *
بقلم: لينا كنوش
* لينا كنوش كاتبة صحفية لبنانية
المصدر: الأخبار اللبنانية
موضوعات تهمك: