جهود إدارة ترامب لمحاصرة الصين باتت منهجية أكثر من حقبة إدارة ترامب.
الانقسام والمنافسة بين المعسكرات يعود بالنفع على الدول الفقيرة إذا كان هدفها دعم البنية التحتية بالعالم الثالث.
وحد بايدن جهود الحلفاء بمواجهة نفوذ الصين المتعاظم بعد تشرذم شهدته حقبة ترمب التي هددت بتفكيك تحالفات أمريكا في اوروبا وآسيا.
خيارات عالمية واستثمارات ما كانت تتحقق لولا مشروع الصين، الحزام والطريق، الذي تنافسه أمريكا فالفرصة مواتية للعالم للخروج من أزمته في ظل تنافس صيني أمريكي.
* * *
بقلم: حازم عياد
* حازم عياد كاتب صحفي أردني
المصدر: السبيل الأردنية
موضوعات تهمك: