هزيمة حفتر وانكشاف “فاغنر” بين صُرمان وصبراتة
تركيا هي الوحيدة التي ردت على التحدي مؤكدة أنها لن تسمح بإعادة تشكيل خارطة المنطقة.
حفتر الوجه المحلي لمشروع إقليمي تُروَج له أبوظبي والحرب على طرابلس ثمرة خطط أطلقت منذ 2014 لاقتفاء خطى السيسي.
باتت أجواء ليبية مضمارا للمنافسة بين مسيرات صينية تقدمها أبوظبي لحفتر ومسيرات “بيرقدار” التركية التي تستخدمها حكومة الوفاق.
* * *
* رشيد خشانة كاتب صحفي تونسي
المصدر: القدس العربي
موضوعات تهمك: