من كان يصدق؟
- مشهد قاتم وتوقعات يملؤها التشاؤم، إذا لم يتمكن العالم المهزوز من الوصول إلى علاج سريع لأخطر فيروس عرفه التاريخ الحديث.
- فيروس صغير يهز الاقتصاد العالمي هزا والمؤسسات المالية، ويقلب نظامه ويغر القواعد المستقرة، قد يؤدي إلى شلل اقتصادي عالمي تتبعه انهيارات.
- إذا توقفت المؤسسات المالية الدولية عن ضخ السيولة النقدية في شرايين الدول كمنح وسيولة نقدية وقروض فهذا يعني إفلاسها وتوقفها عن سداد ديونها وإفلاس الدائنين.
***
بقلم: مصطفى عبدالسلام
* مصطفى عبدالسلام: كاتب ومحرر اقتصادي
المصدر: العربي الجديد
موضوعات تهمك: