الافلام الجنسية لـ رهف القنون تغضب السعودييون لماذا؟! تلك الافلام الجنسية والتي اسمنهاه جنيسية وليس جنسية، بسبب وجود فارق كبير بين الموضوعين من وجهة نظرنا، خصوصا وأن تلك الافلام وبمحاولة لاذلال واركاع القبائل العربية في شبه الجزيرة العربية انتشرت على جميع المواقع، والتى تسربت بكثرة فى هذه الايام للسعودية رهف القنون التى تركت اسرتها وفرت هاربة الى كندا .
السعودييون غاضبون لماذا يغضبون ؟ من الافضل لهم ان يفرحون ، لان هذه الفتاة لا يصح ان نحسبها على السعودية الان بعد تخلت حتى عن دينها الاسلامى واعتنقت المسيحية عن قناعة وراحت تنشر افلامها القذرة هنا وهناك ليس لتفيظ السعودييون لا، لكنها هى فى الاساس تريد ان تفعل ذلك وتريد ان تماس الافلام الاباحية منذ الصغر لكن لم تجد الارض ممهده لها ففرت الى كندا .
والان عندما تنتشر فيديوهاتها من المفروض ان تفرحون ايها السعودييون لان الله قد خلصكم من هذا الوبال . وكان رهـف القنون اول من فرت من الفتيات السعوديات الى كندا وبرغم ان والدها حاول ان يلاحقها هنالك ليقتلها ويثأر لشرفها لكن لم يتحصل عليها.
مشروع رهف القنون في رؤية كوشنر
يبدو واضحا أن رهف القنون تحظى بدعم اعلامي كبير، لتحويلها من فتاة سعودية نكرة، تم تركيبها و تصنيعها في عهد رؤية ابن سلمان و شوال الرز آل الشيخ، لتغير الجزيرة العربية، وتحويلها من جزيرة العرب والابطال الى جزيرة القيان و الخصيان. فضيحة بن سلمان من هولندا إلى اليابان
رهف القنون في ثقافة المؤخرات
وعليه فقد تم اختيار فتاة مسكينة لتكون أولى الفتيات السعوديات اللاتي سيفتحن المستقل أمام رؤية أبن سلمان. وبحسب هذه الرؤية ففتح المستقبل يكون من خلال فتح ارجلهن، بدلا من فتح العالم بعقولهن وعلمهن واخلاقهن!. على طريقة رئيس الولايات المتحدة الامريكية ترامب الفاقد للاخلاق ولغشاء البكارة والحياء فضيحة جديدة ترامب مع قاصرات وليلة حمراء. فمثل هذه الرخيصات تجد من يحرصها ويحميها ليس من اجل جمالها لكن لشىء فى نفوسهم تجاه الدول العربية بشكل عام والسعودية بشكل خاص .
هذا وقد اعلنت قبل ايام انها تزوجت و ظهرت من داخل الكنيسة واضعة على راسئها تاب به صليب وذلك لتاكد انها اارتدت عن الاسلام وهذا الامر يحظى بدعم افراد من العائلة اللحاكمة في السعودية، لأنهم قد تنصروا وبعضهم تهود سابقا لكي يحافظوا على مكاسبهم و الحكم الذي لا يستحقوه.
فلتفعل تلك الرخيصة ماتفعل ولا احد يغضب ، باعت دينها وشرفها وعرضها ووطنها، واصبح كل شىء مباح ويتاح، من دعم الشذوذ الجنسي والترويج له، الى احترف الافلام الاباحية مع الحثالات والاقذار. ولابد من يوم تنال فيه وتحصد فيه كل ما اقترفته من جرائم فى حق نفسها وأهلها، ودينها و وطنها فلا تغضبوا لأن الدعارة تجري فيها مجرى الدم، ولكن العتب على مشايخ العشائر الذي باعوا انفسهم بدراهم معدودة، ويداهنون حكام الجزيرة العربية التي نجستها المافيات الحاكمة، حتى وصلت لدعم الافلام الجنيسية لـ رهف القنون.
عذراً التعليقات مغلقة