إدلب تحت النّار وأكبر قوةٍ ماديةٍ في العالم في الوقت الراهن لا يمكنها مساعدة إدلب إلا بتغريدة عابرة لم يقرأها بوتين ولا حتى الأسد على الأرجح.
لم يفلح اتفاق سوتشي إلى في تأخير بدء معركة إدلب الكبرة التي أطلقها نظام الأسد وحلفاؤه عاما وبضعة أشهر.
السؤال هو لما لا يلتفت العالم إلى إدلب كما لم يلتفت إلى حمص وحلب والغوطة وداريا وسائر المناطق السورية التي قصفت وقتل وهجر أهلها.
* * *
بقلم: خديجة جعفر
موضوعات تهمك:
عذراً التعليقات مغلقة