الحراك الثوري في مواجهة محاور القمع الإقليمية
شعوب المنطقة أصبحت أكثر وعيا بعدوها الحقيقي وهو أمر غير قابل للشك.
قد يكون المستقبل مشرقا في النهاية، لكن الوصول لذلك المستقبل سيكون عبر مخاض عسير للغاية.
يعد انحدار الدول من كونها دول مستقرة إلى هشة ثم إلى فاشلة والتي تضعف البنية الإقليمية ويعد ثقلا كبيرا على كاهل أعداء التغيير في المنطقة.
الموجة الثانية من الربيع العربي اختلطت أصوات الثائرين ضد الجمهوريات العربية العسكرية إلى جانب رافضي ولاية الفقيه.
* * *
بقلم | ماجد الأنصاري
* د. ماجد الأنصاري أستاذ الاجتماع السياسي بجامعة قطر
المصدر| الشرق
موضوعات تهمك:
عذراً التعليقات مغلقة