لبنان: الطوائف في مواجهة الشعب؟
هل تكون الاحتجاجات بمثابة ثورة تكسر الطائفيات وهويتها، والتي تعد خزان الحفاظ على النظام الحالي، وتعمل على توظيف الطوائف بمواجهة الشعب؟
سيؤدي تخفيض تصنيف لبنان ائتمانيا إلى انعدام الثقة بسندات الخزينة وبقدرة الدولة على السداد.
الاقتصاد الريعي غير المنتج والنظام السياسي المحاصص طائفيا بين عائلات سياسية وحزبية ستستئثر بالسياسة والنفوذ والثروة.
الوضع السياسي الاقتصادي الهجين انكشف بعد الثورة السورية عام 2011، وظهرت علامات اهتراء وهشاشته الداخلية.
يجعل الفساد السياسي والاقتصادي أي دعم دولي أو مشروعات إصلاحية للاقتصاد اللبناني مرتعا للفساد والسرقة والنهب.
* * *
المصدر| القدس العربي
موضوعات تهمك:
عذراً التعليقات مغلقة