الدولة أو “اللادولة”
- المطلوب توسيع وترسيخ الطابع المؤسساتي وتقويته لا الارتداد عنه.
- في ظروف العرب اليوم لن يكون بديل الدولة سوى عصبيات تقليدية أنشئت الدولة لتجاوزها: القبيلة، الطائفة.
- لا أوهام حول كيانات تقليدية موازية تريد أن تكون بديلاً للدولة باعتبارها أكثر تعبيراً عن هموم وتطلعات المواطنين.
- لا دفاع عن استبداد الدولة انطلاقا من الوعي بالحاجة لقهر الاستبداد ببناء مؤسسات مدنية قادرة على كسر هذا الاستبداد.
- ضعف الدولة أو عجزها أو استبدادها لا يعالج بتحطيم مؤسساتها ومصادرة دورها الوطني المفترض بل بإنهاض المجتمع المدني رقيباً وشريكاً.
* * *
بقلم | حسن مدن
* د. حسن مدن كاتب صحفي من البحرين
المصدر | الخليج – الشارقة
موضوعات تهمك:
عذراً التعليقات مغلقة