إتيكيت زيارة المول، لابد لكل فتاة أن تعرف أن هناك عدة قواعد لابد من معرفتها عند النزول للشوبنج او التسوق.
فالمولات أكثر من مجرد مكان للتسوق. وهي الآن مركز للأنشطة الاجتماعية والتنزه.
قام موقع “Etiquette.about” بتقسيم قواعد وسلوكيات المول إلى أداب معينة لابد من اتباعها..
المحتويات
إتيكيت زيارة المول
الجراج
يبدأ إتيكيت زيارة المول من قبل الدخول إليه.
فعندما تبحث عن مكان لوقوف السيارة لا تحاول أبدًا أن تضع سيارتك في منطقة تمنع وقوف السيارات.
و يرجع ذلك إلى أن هذا المكان محجوز لسيارات الطوارئ.
لا تركن أيضًا في المساحة المخصصة لسيارات ذوي الاحتياجات الخاصة.
و في النهاية، افتح باب سيارتك بعناية كي لا تضرب سيارة مجاورة.
داخل أروقة المول
فتح الباب
عندما تقترب من مدخل المركز التجارى، امسك الباب للآخرين.
قد يكون هذا هو الشيء الوحيد الجيد الذي فعله أي شخص لهم طوال اليوم.
التوقف داخل المول
وأنت تمشي في المركز التجارى، حافظ على وتيرة ثابتة للمشي لا تتوقف فجأة أمام المتجر.
لأن ذلك قد يسبب هذا ارتباك شخص ورائك خاصة لو كان المكان مزدحمًا وإذا أردت أن تتوقف فافعل ذلك تدريجيًا.
الحديث في الهاتف
تجنب التحدث على الموبايل لفترات طويلة من الزمن داخل المول فلا أحد يريد سماع محادثاتك خاصة.
احرص أيضًا ألا تنخرط في محادثة نصية طويلة أثناء السير في المول لأن هذا سيجعلك تسير دون انتباه وربما تتوه داخل المكان.
لا تصرخ بصوت عالِ داخل المول لأن صدى صوتك سيكون عاليًا جدًا وسيزعج الآخرين.
تجنب إعاقة الطريق
إذا كنت مع حبيبتك من الرومانسية أن تمسك بيديها ولكن طالما لا يجعلك هذا تعيق طريق الآخرين.
عند التسوق
لا تتوقف أمام الأرفف لفترة طويلة وأنت مستغرق في التفكير في قرار الشراء.
لأنك بذلك تعطل شخصًا آخر عن الوصول للأرفف وشراء ما يريده.
اتبع قواعد غرفة القياس، مثل عدد الملابس التي يمكنك تجربتها في المرة الواحدة.
وكذلك قواعد طابور الانتظار أمام غرفة القياس إذا كان المكان مزدحمًا.
عندما يحين وقت الدفع احترم الطابور، ولكن إذا كان معك مجموعة كبيرة من المشتروات.
و كان خلفك شخص معه عنصر واحد أو اثنين فقط ستكون لفتة جيدة أن تسمح له أن يأخذ دورك.
اصطحاب الأطفال
في اللحظة التي يبدأ الأطفال فيها بالصراخ أو تخرج تصرفاتهم عن السيطرة حان وقت المغادرة.
قبل الذهاب للمول اقض بعض الوقت في التحدث مع أطفالك حول السلوكيات المناسبة في الأماكن العامة.
إذا رأيت أحد الآباء يكافح من أجل السيطرة على أطفاله الذين يسيئون التصرف أظهر بعض التفهم.
لا تعقد الأمور عن طريق التعليقات على سلوك الأطفال أو تعبيرات الوجه المستنكرة.
فمن المحتمل أن يكون أحد الوالدين محبطًا جدًا ولا داعي لزيادة إحباطه.