محمود عباس أحد القادة التاريخيين لـ«فتح» لكن نهجه قبل اغتيال القائد الشهيد ياسر عرفات أدّى إلى خلافه المعروف معه.
مع انطلاقة الانتفاضة الثانية، اتّخذ أبوعمار قراره باستخدام أساليب النضال كافة، السلمية والعسكرية، لدحر الاحتلال عن الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967،
حركة «فتح» ما زالت تضمّ الأوفياء لمنطلقاتها وشهدائها وهم اليوم أمام فرصة تاريخية لتوحيد جهودهم مع بقية المقاومة للتصدّي لجيش الكيان الصهيوني ومستوطنيه.
* * *
بقلم: وليد شرارة
* د. وليد شرارة باحث لبناني في العلاقات الدولية
المصدر: الأخبار – بيروت
موضوعات تهمك: