هزائم «مشروع الفوضى» في ليبيا
فشل الانقلاب على ثورة فبراير في ليبيا رغم كل الدعم الذي تلقاه.
هزيمة مشروع الفوضى في ليبيا دليل على أن التغيير السياسي في المنطقة العربية مسار حتمي لا رجعة فيه.
كل الخطط الداعمة للانقلابات على ثورات الشعوب ليست إلا إهدارا للمال ومحاولة لكسر آلة الزمن التي لا تتوقف.
مشروع الفوضى في ليبيا تعهدته دول عربية لإفشال الانتقال الديمقراطي وإعادة العسكر عبر الفوضى وتوجيه ميليشيات ومرتزقة.
* * *
بقلم: محمد هنيد
* د. محمد هنيد أستاذ العلاقات الدولية بجامعة السوربون، باريس.
المصدر: الوطن – الدوحة
موضوعات تهمك: