ميشيل مختاريعزف على وتر الفن الراقى
فنان مبدع اصيل يعزف على وتر الفن الراقى الخالص النقى فيقدم لوحات عالمية بايدى مصر تحب الاوطان وتساهم فى النهوض بحركة الفن المصرى بشكل او باخر وهو اكاديمى متخصص ومبدع متفرد باسرار الجمال والسحر الربانى ، منحة الله الموهبة فسخرها لخدمة الذوق العام والحضارة والابداع .. وهو منياوى أصيل يفخر بة ابناء مدينتة كما ان له اسهامات عديدة بجامعة المنيا وأعمالة تشفى الارواح والانفس والابصار وتاخذهم الى عالم من الامتاع اللانهائى فى جداول الامنيات .
ماذا قال عن نفسة :
انا ميشيل مختار امين خريج فنون جميلة قسم ترميم اثار المنيا دفعة 2009 دخلت الكلية تنسيق مش اكتر مكنتش اعرف اني بعرف ارسم وماحاولتش لان نظام التعليم يخليك تفكر ف المجموع مش الموهبة او الملكه اللي ممكن تطورها مع الوقت ف الكلية لقيت نفسي بعرف ارسم شويه بالرصاص مناظر طبيعية وطبيعه صامته بعدها كان في ماده تصوير ف قسم التصوير وكان مطلب نرسم بالوان زيت ودي كانت اول مره ارسم بالوان زيت ودي اول صوره ارسمها بالزيت
أما عن هذة اللوحه فقال ميشيل :
دي لوحه من العصر العثماني ل Frederick Arthur Bridgman اسمها: بائع البرتقال لفتت الإمبراطورية العثمانية قديما أنظار الغرب والشرق، فكانت قصورها وسلاطينها وحدائقها وجوامعها مقصدًا جذابًا للسياح والمؤرخين والأدباء الذين دفعهم الفضول للتعرف على هذه الدولة وشعبها عن قرب، فسافروا إليها وكتبوا ملاحظاتهم وانطباعاتهم عن شعبها وأخلاقه وسماته وعاداته الاجتماعية والثقافية، وراقبوا أكثر الأمور خصوصية وتفصيلًا مثل تعاملهم مع النساء والفقراء والمرضى والأجانب وغير المسلمين. شملت بعض الكتابات الأوروبية اعترافات بتفوق الدولة العثمانية على الغرب وبتجاوزها إياهم بالثقافة والحضارة والرقي، وأشارت إلى ضرورة التعلم منها والاقتداء بمبادئها وسلوكيات شعبها، وجاءت هذه الأدلة الأجنبية من عدة مؤلفين من فترات مختلفة، وذلك لتكوين نظرة أكثر موضوعية للحياة في الدولة العثمانية.
اقرأ/ى أيضا :“رشا أغا” فنانة تعشق الفن التكعيبى وتتميز فيه
عذراً التعليقات مغلقة