مقتدى الصدر ماله من اسمه نصيب أنه يقتدي المؤخرات أينما حلت يدعى أنه يتربع في الصدر وهو ليس سوى ملحق في مؤخرة إيران ينال ريحها النتة إن أحدثت وربما لايقبل به العراقيون حتى كممسحة لمؤخراتهم. رجل رضي أن يعيش في كنف من يضمرون شرا لبلاده ينتظره مستقبل أسود قاتم كعمامة النفاق التي يرتديها.
عذراً التعليقات مغلقة