قالت كيم كارداشيان أنها تدعم ترامب، ولكنها لا تريد أن تزور فلسطين المحتلة لأنها تخاف من صواريخ حماس، وبما أن رأسمال هذه المخلوقة ليس الا مؤخرتها، فنستطيع أن نفهم بأن مؤخرة كيم كاردشيان تدعم ترامب ولكنها تخشى من صواريخ حماس المفاجئة!!! والتي تنفجر باوقات غير متوقعة
المحتويات
تلفزيون الواقع
كيم كارداشيان فتاة من اصول ارمنية، تعتبر نجمة مما يسمى تلفزيون الواقع في امريكا، وهو احد اختراعات الصهيونية العالمية للسيطرة على العقول و اثمن الأوقات في حياة الشباب بالترهات، وذلك من خلال تحفيز الخيال والاحلام واللعب على الشهوات، ومع ان اسمه تلفزيون الواقع الا انه في حقيقته هو وسيلة لسرقة الواقع والزمان، وتخدير العقل في كل مكان. ولكن هذا الوصف لا ينفي نجاح هذا التجارة حتى تغلغلت في مجتمعاتنا التي كانت في يوما ما حصن حصين على الغزو الفكري، ولكنها اصبحت في هذ الايام حبيسة هذه الثقافة التي اطلقنا عليها اسم ثقافة المؤخرات. والتي تختبئ خلف شعارات مثل سياسة الانفتاح على البتاع!
فاذا كان الحكام العرب يتسابقون للانبطاح أمام الغرب و حكام امريكا، ويأخذون منهم الوصفات السحرية لتحويل الجزيرة العربية الى مجموعة ملاهي ليلية، بمباركة شيوخ الفتاوى والمهلبية، فلماذا لا تقوم العاهرات ايضا برفع راياتهن بكل حرية؟ كما تفعل بنت “العلم والثقافة الفنية!!” المدعوة هيفاء وهبي في فضيحة هيفاء وهبي تكشف عن ساقيها السمينين.
حتى وصل الحماس إحدى “الفنانات المحترمات” وأول حرف من اسمها هو “سما المصري”بالتأمين على مؤخرتها اسوة بالقدوة “الثقافية” كيم كارداشيان النموذج الامريكي ، من أجل أن ينلن ختم الدعارة الفنية بصورة رسمية، واصبحت “الثقافة” تثمر في مجتماعاتنا العربية ثمارا غربية!!! مؤخرة سما المصري تحت التأمين في فضيحة فوق التخمين
حوار كارداشيان مع الصهيونية
فى حوار لكارداشيان مع قناة الدو الصهيونىه، في يوم الجمعة، اعربت نجمة تلفزيون الواقع عن اسفها لعدم السفر لاسرائيل، وذلك لاحساسها بالرعب من الصواريخ التي تطلقها غزة على مدينة تل ابيب!!
في الحقيقة ز بحسب معرفتنا فان كاردشيان لم تؤمن الى إلا على مؤخرتها، ولم تجد اي داع لتؤمن على عقلها، لانه اصلا غير موجود، ولذلك وبدون أي شكل فهي محقة بالرعب الذي يصيبها من التفكير وتخيل صواريخ حماس، وهي تسقط في منطقة تتواجد بها مؤخرتها، خصوصا بعد اكتشاف ان القبة الفولاذية للكيان الصهيوني لم تصمد امام صوايخ حماس فكيف ستصمد مؤخرتها؟!!! كيم كارداشيان لهذه الاسباب لن اسافر الى اسرائيل
ديمقراطية المؤخرات
و لكن بما ان الديمقراطية ان كل إنسان من حقه ان يتكلم ويعطي رأيه سواء هذا الرأي ناتج عن عقل حكيم او عن مؤخرة كيم، لذلك فقد اوضحت في حوارها مع القناة الصهيونية انها لن تترشح هي ومؤخرتها للانتخابات الرئاسية الامريكية ولكنها ستدعم الرئيس الامريكي دونالد ترامب “بقوة” خصوصا بعد ان التقت به ودخلت الى “قلب” دونالد ترامب بحسب وصفها. فضيحة جنسية جديدة للفضيحة الأمريكية كيم كارداشيان
مايك بومبيو في القلب
وكما أن كرداشيان دخلت الى قلب الرئيس الامريكي دنالد ترامب فإن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو قد دخل الى داخل قلب في قلب القلب لدونالد ترامب ، حيث قام بجولة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي وقام بالممارسات الدينية الصهيونية بلمس حجارة الحائط الغربي بالقدس القديمة فى الحادى والعشرين من مارس 2019. ثم قام بعد ذلك بيوم ليعلن مقابلة له مع احدى شبكات الإذاعة المسيحية، أن “الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يكون هدية من الرب لإنقاذ اليهود من إيران”ومضيفا “إن إيمانه يجعله يصدق ذلك”،
الخيار بين لحية البغدادي و مؤخرة كردشيان
وردا على سؤال المذيع: إذا ما كان يعتقد أن ترامب قد يكون أُرسل كما أُرسلت الملكة إيستر لإنقاذ اليهود أجاب قائلا: “كمسيحي، بالتأكيد أعتقد أن ذلك ممكن” مضيفا: “أعتقد أن الرب يعمل هنا”. الغائب فى تصريحات بومبيو: ترامب هدية من الرب.
لا شك ان هذا الفكر هو فكر داعشي بامتياز، بل هو الذي قام بتدريب و دعم منظمات مثل داعش لكي تكون القفاز القذر للطائفية الصهيونية وجرائمها بحق العرب والمسلمين. فلماذا ينفق الصهاينة الاموال والابناء اذا كان هناك من يقوم بهذا باموال عربية وشباب عرب؟!!
ولكن هناك رسالة اخرى الى جميع الشباب في العالم، لماذا تتعبوا انفسكم وتبحثوا على الحقيقة، نحن نقدم لكم كاردشيان ملمة وبالمكياج، و نوصل لكم صور المسلمين وهم يذبحون صحفي امريكي، هنا او هناك، لذلك يا شباب العالم اختاروا بين ذقن البغدادي و مؤخرة كردشيان!!
خاتمة
يبقى في النهاية ان نعلم من الرب الذي يتكلم عنه الاعلام الصهيوني، و هذه الكراكوزات مثل كيم كاردشيان او ترامب او وزير خارجيته مايك بومبيو؟! هل هو رب الشبكات الاعلامية؟! ام رب البيت الضارب بالطبل؟! أم انه رب البنوك التي تسيطر عليها المافيات الصهيونية، و التي تم ايداع اموال الشعوب المسلمة فيها ؟!
عذراً التعليقات مغلقة