كتب : محمد جوهر
استعراض لأهم ما نشرته وسائل الإعلام العبرية و الصحف العبرية
صحيفة معاريف
شرع الجيش الصهيوني بتنفيذ خطة جديدة أطلق عليها “حارس جدعون” بالتعاون مع وزارة الصحة الصهيونية لتدريب وتأهيل ممرضين وممرضات للعمل في الوحدات الطبية التابعة للكتائب والسرايا المقاتلة في الجيش.
القناة 14 العبرية
وقعت اشتباكات مسلحة بين قوات الجيش الإسرائيلي ومسلحين فلسطينيين في محيط قبر يوسف بنابلس. وذكرت تقارير فلسطينية تفيد بوقوع عدد من الإصابات بنيران الجيش الإسرائيلي، حال الاشتباكات في نابلس.
القناة 2 العبرية
ذكر سكان مستوطنات غلاف غزة أن ظاهرة الحرائق في حقول الغلاف تقلصت كثيرا. وعضو الكنيست تسيفي لفني تحرض السفراء الأجانب في إسرائيل على أعضاء الكنيست العرب.
القناة 7 العبرية
قامت قوات الجيش الإسرائيلي بهدم منزل الشاب الذي قتل مستوطنا إسرائيليا في مستوطنة أدم بقرية كوبر برام الله. وصرح وزير الدفاع ليبرمان “سنواصل البناء الاستيطاني في مستوطنة آدم وكل مستوطنة تقع فيها عمليات قتل”.
هآرتس
وقعت مواجهات عنيفة بين قوات الجيش الإسرائيلي وشبان فلسطينيين عند قبر يوسف بنابلس. وفرضت محكمة العدل العليا على الدولة تقديم تصاريح علاج لخمسة مرضى بالسرطان من غزة.
يديعوت
أطلقت قوات الجيش الإسرائيلي النار تجاه سيارة فلسطينية قامت بإطلاق النار تجاه الجنود. كما اندلعت ثلاث حرائق في مستوطنات غلاف غزة بفعل بالونات حارقة أطلقت من غزة ، وقد ذكرت تقارير عربية ، أن مصر تدرس تطبيق تسهيلات جديدة للمسافرين من غزة على معبر رفح البري.
معاريف
في استطلاع للرأى ، حزب الليكود سيحصل في الانتخابات القادمة على 35 مقعدا في الكنيست ، وأفاد مسولين إسرائيليين كبار يعملون على مساعدة رواندا للانضمام إلى منظمة الـ OECD ، وقال ليبرمان بعد هدم المنزل “لقد قلت لكم من البداية أن الحساب سيتم إغلاقه مع القاتل”.
يسرائيل هيوم
عارض نائب وزير الجيش قرار العليا السماح لأقارب نشطاء من حماس بالدخول إلى إسرائيل لتلقي العلاج، وكانت تقارير فلسطينية أفادت بإصابة 5 فلسطينيين بنيران الجيش الإسرائيلي بنابلس ، ورئيس الأركان آيزنكوت اجتمع بالأمس مع قائد القوات الدولية وطلب منه لجم قوات حزب الله على حدود إسرائيل.
والا العبري:
اعتقل الجيش الإسرائيلي ثمانية “مطلوبين” فلسطينيين من الضفة الغربية ، وكانت قوات الجيش الإسرائيلي قامت بمصادرة أسلحة من قرية السموع قضاء الخليل، كما صرح المحلل أفي يسسخاروف بأن التهدئة أصبحت الآن مرتبطة بموافقة رئيس السلطة أبو مازن.