فضيحة جنسية جديدة لوزيرة اسرائيلية
الجنس فى اسرائيل والدخول في علاقات خاصة، يعتبر من أهم معايير اختيار القادة والوزراء فى الشأن الاسرائيلى، زعماء سياسيين وقياديين سقطوا فى شباك الدعارة، لاعتقادهم ان اسهل واسرع الطرق للوصول لغايتهم هى الدعارة، واليوم نقوم بالكشف عن فضيحة جديدة تهز المجتمع الإسرائيلى عندما كشف النائب بالكنيست الإسرائيلي، أليعزر شتيرن، مفاجأة كبيرة تتعلق بكيفية وصول وزيرة الثقافة والرياضة الإسرائيلية، ميري ريجيف، لمناصب عليا خلال خدمتها بالجيش الإسرائيلى، وذلك من خلال ممارسة الجنس مع قادتها بجيش الاحتلال، ولم تكن هذه هى المرة الاولى التى يتم هناك أمثلة كثيرة على ذلك ، منها رئيس إسرائيل السابق الذى اتهم بممارسة الجنس مع عدد من الموظفات، وسارة نتنياهو، وأييلت شاكيد، وتسيبى ليفني، وميري ريجيف.
ونتناول شخصية ميري ريجيف، المثيرة للجدل دائما حتى في داخل إسرائيل، وذلك بعد كشف أليعزر شتيرن النائب بالكنيست الإسرائيلي، أليعزر شتيرن، عن كيفية وصول ميري لمناصبها حيث قال “أنا أعلم كيف تقدمتِ وارتقيتِ في سلم الرتب العسكرية بالجيش الإسرائيلي”، في تلميح منه بأنها كانت تبيع جسدها للقادة لممارسة الجنس معها من أجل الارتقاء في المناصب العسكرية المختلفة.
وميري ريجيف من مواليد 26 مايو 1965 فى إسرائيل، وترجع أصولها لأبوين من اليهود المهاجرين من المغرب، من صقور حزب الليكود اليميني، ومعروفة بكراهيتها الشديدة للعرب والمسلمين وبتصريحاتها العدائية للقدس، ووصلت وزيرة الثقافة والرياضة الإسرائيلية، ميري ريجيف، الى مناصب عليا خلال خدمتها بالجيش الإسرائيلى، وذلك من خلال ممارسة الجنس مع قادتها بجيش الاحتلال، وتولت ميري ريجيف، أعلى مناصب وصلت لها المرأة فى صفوف الجيش الإسرائيلى، فكانت تعمل ناطقة بلسان الجيش الإسرائيلى بين الأعوام 2005 و 2007، واعتبرت كمروجة لرئيس هيئة الأركان خلال حرب لبنان الثانية فترة خدمتها كناطقة بلسان الجيش الإسرائيلي، وبعد أن أنهت ريجيف خدمتها العسكرية انضمت إلى حزب “الليكود” اليمينى الذى يترأسه رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو وترشحت للكنيست.
وتشتهر ميري ريجيف، بدفاعها عن حقوق المثليين رغم كونها من أسرة تقليدية، كما تشتهر بزيارة قبور الأولياء اليهود في المغرب وإسرائيل بشكل دائم، غادرت قاعة حفل توزيع جوائز “أوفير” للأعمال السينمائية الإسرائيلية في مدينة أشدود، احتجاجًا على أغنية قدمها المطرب العربي الإسرائيلي، تامر نفار، وكلماتها مأخوذة من قصيدة سجل أنا عربي للشاعر الفلسطيني محمود درويش. ومن ثم عادت بعد نصف ساعة إلى القاعة لتخطب وتوضح السبب وراء خروجها، بقولها أنها لا تعارض الهوية العربية، ولكنها ترفض أحد أبيات القصيدة لما تراه فيها من تحريض ضد اليهود في إسرائيل. رغم ذلك لاقت ريجيف ضجة أحدثتها أصوات المعارضين في القاعة منعتها من إلقاء كلمتها بصورة متواصلة. وخلال كلمتها ردّ مؤدي الأغنية تامر نفار بالخروج من القاعة، كما ورفض جزءٌ من الفائزين بالجوائز أن يعتلوا المنصة لتلقّي الجوائز من يده، وكانت ريغيف قد زارت ابو ظبى مع الوفد الرياضى، وجاءت زيارتها بعد اعتراف ابو ظبى بالعلم والرموز الاسرائيلية، وسوف يتم بث نشيد”هتكفا” اثناء بث مباريات رياضة الجودو.
الجدير بالذكر انه كانت هناك ايضا فضيحة وزيرة الخارجية السابقة تسيفى ليفنى التى استخدمت سلاح الجنس فى الموساد لتقديم خدمات جليلة لإسرائيل ،واعترفت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة “تسيبى ليفنى” التي لقبت بـ”حسناء الكنيست” أنها مارست الجنس مع رئيس لجنة التفاوض الفلسطينية مع إسرائيل. وأن “ليفني” استفتت الحاخام الأكبر فى إسرائيل فأفتاها بأنه “يحق لها أن تنام مع الغرباء وتمارس الجنس شرط أن يخدم ذلك إسرائيل”،الدعارة مقدسة فتوى الحاخام الاكبر في اسرائيل و “تسيبي ليفني” تعتزل السياسة. وقامت “ليفنى” بالكثير من عمليات الابتزاز الجنسى والقتل فى أثناء عملها فى الموساد منها حوادث قتل فلسطينيين وعلماء عرب، كما عملت خادمة في منزل عالم ذرة عراقي مستخدمة اسما مستعارًا، وقامت باغتياله بالسم، مما تسبب في وقفها قضائيًا في فرنسا باسمها المستعار ثم اسمها الحقيقي ولم ينجح اللوبي الصهيوني باعفائها من تلك العقوبة.
وقالت ليفنى إن الغرفة التى مارست فيها الجنس مع شخصيات فلسطينية ومنها صائب عريقات وياسر عبد ربه، كانت مزودة بالكاميرات التى تصور الممارسة، وتظهر الفيديوهات المسئولين الفلسطينيين وهما من دون ثياب ويمارسان الجنس معها، وأصبحت «ليفنى» تهدد عددا من الشخصيات العربية بنشر الأفلام التى تم تصويرها على يوتيوب إذا لم ينفذوا ما تأمرهم به.
وكانت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، قد أعادت نشر مقابلة للتايمز مع رئيسة وزراء إسرائيل السابقة تسيبى ليفنى، التى اعترفت فيها بأنها وقت عملها فى جهاز الموساد قامت بالعديد من العمليات الخاصة، أبرزها إسقاط شخصيات مهمة فى علاقة جنسية بهدف ابتزازهم سياسيًا لمصلحة الموساد، وقالت “الحسناء” إنها لا تمانع أن تقتل أو تمارس الجنس من أجل الإتيان بمعلومات تفيد إسرائيل.
موضوعات تهمك
فضيحة جنسية ..بعد 20 عاما مونيكا لوينسكي تكشف كيف أوقعت بيل كلينتون
فضيحة جنسية .. قاضية و رئيس هيئة المحامين في اسرائيل
فضيحة جنسية جديدة فيوليت الصفدي وزيرة الدعارة تتحدى هيفاء وهبي وكرداشيان
الدعارة مقدسة فتوى الحاخام الاكبر في اسرائيل و “تسيبي ليفني” تعتزل السياسة
من الذي باع أراضي فلسطين لليهود ؟ سمسار اسرائيلي يؤرخ ويروي الأسماء
عذراً التعليقات مغلقة