عنتيل القرية الهبيل الذى ضاجع نساء وفتيات علياء القوم كيف انكشف امره
عنتيل القرية : يدخل ويطلع بدون اشارة دخول الى القصور والمنازل الفخمة فى القرية ، بدون استئذان فى اى وقت يحب ويشاء .
فمعه بطاقة خضراء ، يصعد بها الى العلياء ، ويداعب ويراوض ويناوش بها النساء .
ولا احد يقول له الى اين ؟!
انه فى صورة الهبيل لكنه عنتيل بكل المقاييس ، فقد ذاع صيته بين نساء القصور وجميلات القرية واصحاب الدلال والجمال ،
ذلك الاهبل قالت عنه زوجة العمدة لصديقاتها انه بقوة الحصان ، بعد ان رفعها للعنان وانزلها على القضبان واشبعها من لهيب نيرانه نيران ,
فتشوقت احدى صديقاتها لتجربه ، وجربته وجدته بمذاق مختلف ، وصديقة اخرى وجدته اقوى مما تتخيل .
وتواعدن على حفل جماعى مع الهبيل العنتيل وراح يناوش هذه ويداعب تلك ويلاوع اخرى واخريات ولعب معهم كل الالعاب حتى ذابوا فى عشقه وذاب.
الاهبل العنتيل كان ياكل احسن الطعام ويلبس احسن الملابس الداخليه لكنه تعمد ان يعيش فى صورة اهبل حتى يستطيع ان يعيش الحياة سداح مداح دونما متاعب ولا مشاكل ولا مشاغل ولا هموم .
فالليل صباح والصباح ليل والمواعيد لديه غاية الانضباط ، فكان يفعل معهم كل مايريدون منه ويشبعهم تماما ويمنحونه الاموال والملاببس والهدايا والعطور .
الى ان انكشف امره من رائحة العطر التى اشتمها عمدة القرية ووجدها من نفس نوعية البرفانات التى يقتنيها العمدة شخصيا . فجن جنونه لكن بمكر ودهاء ، راح يتعامل معه كالحرباء وظل يراقبه فى صمت الى ان ضبطه متلبسا مع زوجته وصديقاتها فقرر صلبه امام اهالى القرية حتى يرجمونه بعد ما اكد عليه التهمة بالاتصال بازواج صديقات زوجته وتفرق دم الاهبل العنتيل بين القبائل .
قد يعجبك أيضا:
كلب يغتصب كلبة الجيران فحملت منه ودفع اصحابه تكاليف عملية الاجهاض
عذراً التعليقات مغلقة