شعر ليبي، تتنوع مواضيع الشعر الليبي ويُكتب فى جميع المجالات، وتتسم قصائده بتشربها للطباع والبيئة الليبية، ولليبيا حظ كبير من شعراء الوطن العربي البارزين ومن مخضرمين الأدب العربي، كما تؤثر العادات والتقاليد للشعب الليبى على فن الشعر فى ليبيا، حيث يتجلى شعر الحرب والبطولة بين مواضيع الشعر الليبي بقوة، وللتاريخ الليبي الملئ بالأحداث العظيمة دور فى ذلك.
وكانت انطلاقة التجديد فى الشعر الليبى بعد الثورة الليبية حيث تحرر الكتّاب من قيود كثيرة مما أضاف الإبداع والإبتكار على طابع الأبيات وكذلك المواضيع المختارة للكتابة عنها كالشعر الفكاهى والعاطفي، وكذلك الإنفتاح والتطور الإلكترونى والتكنولوجى شهّر بكثير من الشعراء الموهوبين و كتاب شعر ليبي، وتميز الكثير من الشعراء حتى أصبحوا منافسين لزعماء الأدب العربى ومنهم ” علي الفزاني”، و”أحمد الشارف”، و”علي الرقعي”.
شعر “المقرحي”
الشيخ الشاعر “عامر بن محمد المقرحي” من شعراء البادية المرموقين بين كتّاب شعر ليبي وجاءت قصيدة “قلنا فعلنا نفعلُ ما قلنا” ضمن كتاباته التى تداولها الناس لفترة طويلة ومن نصّها:
قصيدة “سلام على فزان”
شعر ليبي فصيح
“رضا محمد جُبران” شاعر الفُصحى وشعر ليبي فى العصر الحديث، وهو رئيساً لقسم اللغة العربية فى إحدى الجامعات ومن أكثر قصائده التى أحسن فيها الأداء والَنظم قصيدة “مناجاة محمدية” ومن أبياتها:
“خليفة التليسي” كاتب ومؤرخ ليبي كتب فى مختلف فروع الأدب من القصة والشعر، أصدر قصيدته الوطنية “وقف عليها الحب”
عذراً التعليقات مغلقة