سلافة معمار : الفن فى سوريا لايواكب التطور ومازال يعمل بطريقة قديمة ولايتيح الفرصة امام الخريجين الجدد للعمل فى السينما ويعتمد على النجوم القداما فى كل شىء لذلك تجدة خارج المنافسة ولا يقدم جديد .
المحتويات
المعهد العالى للمسرح يزداد رداءة
وكانت قد صرحت بذلك من خلال برنامج المختار الذى يعرضة تلفزيون الخبر والذى يبث عبر ” المدينة إف إم ” وفتحت النار على انتاج المعهد العالى للفنون المسرحية الذى يزداد رداءة منذ سنوات على حد تعبير سلافة .
لايوجد دراسات للسينما بسوريا
وسلافة عمرها 42 عاما ومازالت لديها القدرة على العمل والتطوير وابدت استعدادها للتعاون مع شباب المؤهلين معرفيا واكاديميا ولكن ابدت اسفها لعدم وجود دراسات للسينما فى سوريا .
لامقارنة بقبل الحرب وبعدة
ولاتوجد اوجة مقارنة بما كان يعرض قبل الحرب وبعدها فقد كانت السينما السورية رائدة فى مجالها على المستوى الدولى لكن الان فى حاجة الى الشباب والتطوير الجاد .
كل شىء يدعو الى الحزن
والحقيقة ان حديث سلافة التلفزيونى صادق جدا ويفجر العديد من القضايا حيث بطبيعة الحال كل شىء فى سوريا يدعو الى الحزن ولكن على الفن ان يقاوم ويداوم العطاء ويسجل تلك المرحلة الصعبة التى تائرت بالحرب فى كل شىء ولابد من توثيقها فنيا وتسجيلها للتاريخ .
نبذة عن معمار
يعود أصل آل معمار إلى قرية عقارب الصافية في محافظة حماه، سلافة درست الأدب الإنجليزي في جامعة دمشق، إلا أنها أصرت على دراسة الفن الذي عشقته منذ طفولتها أكاديمياً، فانتسبت إلى المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق وتخرجت منه ممثلة محترفة، وأصبحت مثلاً يحتذى في الوسط الفني السوري، حيث يشار إليها على أنها تمتلك الموهبة والاختصاص والجمال والثقافة والحضور الفني، فقدمت عشرات الأدوار الرائعة في المسلسلات التلفزيونية، ودورها في مسلسل أشواك ناعمة الذي جاء مميزاً بكل شيء، حيث الفتاة «المسترجلة» التي ترغب أن تتحول لشاب، كما قدمت أدوار البطولة في فيلمين سينمائيين سوريين في العامين الأخيرين، وأدت دور البطولة في عدة مسرحيات مهمة في دمشق كانت متزوجة من الفنان سيف الدين سبيعي وانفصلا بعام2013 .
اعمالها الفنية
اعمالها فى السينما .احلى الايام عام 2001 . مشروع ام عام 2002 .علاقات عامة عام 2005 تحت السقف 2005 .ولها اعمال بالتلفزيون عديدة .بدأت بعبلة خمس نجوم عام 1994 وصولا الى وردة الشام 2018 مرورا باكثر من 60 عمل تلفزيونى . قضية عائلية .. بقعة ضوء .. قبل الغروب .. حكاية خريف ..اشواك ناعمة .. خلف القضبان .. زمن الخوف