سر العلاقة بين قصف غزة وحادث نيوزيلندا

المحتويات

سر العلاقة بين قصف غزة وحادث نيوزيلندا

حادث نيوزيلندا فجر اليوم الجمعة وقصف غزة ليلة الحادث وسر العلاقة التى تربط بين الحادثتين تكشف الوجة الحقيقى للمؤامرة الكبرى ضد المسلمين .

ومع الاسف الشديد هناك من العرب من يهرولون نحو البوس على ايادى الغرب الملاعيين ،الذين يرتكبون أبشع الجرائم فى حق المسلمين ولا احد يستطيع ان يرد على افعالهم الخبيثة وحقدهم الدفين .

بيان هام جدا للاطلاع عليه: بيان المنظمة الدولية لتجريم الطائفية والترويع بشأن الهجوم الإرهابي الجبان في نيوزلاندا

متى نتوحد ؟!،ومتى نفهم الدرس ياسادة؟ اجيبونى يامن ليس لكم هم غير السهر مع مومسات الموساد لدرجة انهم راحوا يرغبون من الزواج من امراء العرب المذيفين .

افيقوا ايها المتخاذلين فالمجرم الحقيقى ليس من قصف غزة والمجرم الحقيقى ليس من قتل المسلمين فى نيوزيلندا اليوم، المجرم الحقيقى هو ولائكم لهؤلاء الكفرة الملاعين ،حفدة القردة والخنازير ،فانهم لاينسون كما اننا متناسين،فهم لاينسوا لكننا متخاذلين،وهم لاينسون لكننا نقبل اياديهم فى منتهى الخزى والسفاله والنسيان لما دار بيننا وبينهم من حروب دامية على مر التاريخ ،فلتقرأو رسالة القاتل جيدا ايها الغنم المهرولين .

للاطلاع على:

خفايا المجزرة الطائفية في نيوزيلندا
خفايا الحملة الصليببية لترامب
هل زيارة البابا للإمارات هي استمرار لأساسيات وسياسات الحروب الصليبية الغربية
لكي لا تختلط الامور نرجو ان تقرأ:تعريف الطائفية والزعماء الطائفيين

فالقاتل كتب على سلاحة عن المعارك الصليبية ضد المسلمين وذكر معركة فيينا عام 1683 وكانت هذة المعركة سببا رئيسا فى انهاء عصر الدولة العثمانية والجميع يعلم ويقرأ جيدا ماكتبة المجرم ولم يتهموه بالإرهاب فهم يعلمون جيدا انة بالنسبة لهم بطلاً عظيماً .

كل يوم مذابح جديدة ترتكب ضد المسلمين،ومع الأسف اصبح المسلم ليس لة دية ولا ثمن،أصبح كل من ليس لة أصل ولا فصل ولاملة ولادين يقتل ويذبح فى المسلمين، ويتهمون الاسلام بالارهاب، وداعش من صنعهم، يتدخلون فى امور العربان والعربان يفتحون لهم الأبواب على مصراعيها ولايعلمون انهم لاينسون التاريخ،ويحاربوننا بالجنس والمخدرات ونحن تائهون عن الطريق الصحيح، قضايانا الكبرى أصبحت فى خبر كان ، هويتنا أصبحت غير واضحة المعالم،تأمركنا فى كل شىء،فى المأكل والمشرب،وقلدناهم فى الخلاعة والعرى ولانعلم انها سياسة قذرة لابعاد المسلمين عن الجمال المكنون فى عبادتهم لله الواحد القهار،فهم يعلمون ان قوتنا بتمسكنا بديننا الحنيف ،وضعفنا فى الابتعاد عنة،وبرغم انهم على الكفر والبهتان والعصيان لكنهم متمسكون بدينهم الذى لاأساس له من الصحة، لأن كل الأديان السماوية لاتدعو للقتل وسفك الدماء،لكن مايفعلونة هؤلاء اليوم يحتاج الى صحوة كبرى،صحوة ليس من المطلوب ان نقوم بالحرب ضدهم بالسلاح والعتاد فقد نكون لانملك مايملكونة من عتاد وسلاح فتاك لكن لدينا السلاح الأقوى من كل الأسلحة وهو التمسك بديننا الحنيف وباسلامنا القويم وبتوحدنا وترابطنا وتمسكنا بمبادئنا وتقاليدنا فهذة هى اسلحتنا القوية التى يريدوننا ان نبتعد عنها.