خالد يوسف وخالد احمد وأوجه الشبه بينهما فى الفضائح الجنسية
خالد يوسف وخالد احمد وجهان متفقان على خدش حياة البشرية جمعاء، لم يبالوا عواقب جرائمهم الجنسية الشنعاء التى ارتكبوها فى حف انفسهم اولا وفى حق البشرية والمجتمعات العربية المحافظة، فاستطاعوا بكل مايملكون من بجاحة لا تقارن ومن رعبات حيوانية شبقية تفوقت على الحيةانات ان يقتحموا ابواب قلة الذوق من اوسعها ودروب الفضائح والجرس من اوحلها ، وفصول الخيانة والنذالة من اقصاها الى اقصاها، فلوثوا تاريخ الفن، واهدرو قيمته، ومرمغوا سمعة الفنانات ودمروها تدميرا .
الاول خالد يوسف
فتح الباب على مصراعية لانتشاؤ مثل هذه الفيديوهات الجنسية الدخيلة على مجتمعاتنا وخدع الجميع بكل بجاحة وقسوة وغرر ببعض الفنانات وان كان ذلك لا يبرأ احد من دخولة الى عالم الجريمة بمحض ارادته مهما كان الثمن، فلاتساوى الشهرة مهما كانت العيش بكرامة حتى لو كان الانسان يعمل فى اصعب الاعمال مشقة وتعب ، فيعيش الانسان منعما بشرفه وسمعته ويموت جوعا اشرف له من الانخراط فى دروب الوحل التى تعتبر متاهة لا نهاية لها ، فكان اول من فتح الابواب لمن بعده وانفرد بلقب المفضوح دون غيرة من المفضوحين على مستوى العالم .
والثانى خالد احمد
اراد ان يكتسب شهرة ومال ولكن بطريقة ملتوية فحقق الفيديو الاباحى الذى جمع بينه وبين جوهرة اكثر من مليار مشاهدة ، يعنى ذلك ان فضيحته شاهدها مليار مشاهد ة ، فكان السعى وراء الشهرة هو الدافع لانتشار هذا الفيديو ثم بعد ذلك اعلن انها زوجته ، وهو نفس السيناريو الذى تم مع خالد يوسف عنتيل الفيديوهات الاباحية المجرمة ومع منى فاروق ورنا هويدى وشيناء الحاج ومنى الغضبان ، فخسر نفسه وساهم فى تدمير نفسى لمن حوله ودخل عالم الفضيحة وانضم الى استاذ الجنس المحرم خالد يوسف بكل قوة.
قد يهمك أيضا
عذراً التعليقات مغلقة