نقدم إليكم حصاد الرأي لأبرز المقالات المنشورة في الصحف العربية، وهي الآتي:
حل المأزق الإسرائيلي على حساب الأردن
يصبح السؤال مشروعا لمصلحة من عدا إسرائيل يكمن طرح هكذا مشاريع؟
إسرائيل اليوم في مأزق حقيقي وتاريخي، فلمصلحة من يحاول البعض إخراجها من هذا المأزق؟
اليمين الإسرائيلي يحاول اقتلاع شعب فلسطين والاستيلاء على كامل فلسطين ومنع وجود أغلبية فلسطينية بها لكنه لم ينجح فصموده على أرضه ماثل للجميع.
هناك عدد أكبر من العرب مقارنة باليهود بين المتوسط ونهر الأردن فإسرائيل تسير نحو دولة واحدة ذات أغلبية عربية وتحكم شعبا محتلا دون حقوق.. وضع لن يسود في القرن 21.
سيبقى مأزق الأغلبية الفلسطينية شوكة بحلق إسرائيل وسيحاول الإسرائيليين اقتراح حلول (خلاقة) تصب في ترحيل المشكلة إلى الأردن لئلا تضطر إسرائيل للتعامل معها ضمن حدود سيطرتها!
الجدية العربية المطلوبة لدعم فلسطين هي دعم صمود شعبها على أرضها وليس اقتراح حلول تتماهى مع مصلحة إسرائيل في الاستيلاء على أراض فلسطين ومنع شعبها من تحقيق تطلعاتهم على ترابهم الوطني.
لقراءة المقال كاملًا: من هنــــــــــا
***********
تحول الهند من أكبر ديمقراطية في العالم إلى جمهورية “البولدوزر”
توقفت المظالم ضد المسيحيين بسرعة لأن لهم مؤيدين أقوياء بالغرب وتتدخل لصالحهم السفارات الغربية، أما المسلمون فأيتام على مائدة اللئام.
تجديد موجة استخدام البولدوزر ضد احتجاجات المسلمين بالهند كرد فعل السلطات على ذل وهوان تعرضت لهما عالميا لإساءة زعماء الحزب الحاكم للرسول ﷺ.
خروج البولدوزر لتنفيذ سياسات الحزب الحاكم دون إجراءات قانونية ولجوء حكام الهند للفاشية يؤكد دفن أسطورة “أكبر ديمقراطية في العالم” تحت أنقاض بنايات مهدمة.
خرجت البولدوزرات بمناطق احتج مسلموها على الإساءة للرسول ﷺ في عشرات المدن الهندية مؤخرا فاعتقلوا آلاف المسلمين بأنحاء الهند وتمت مصادرة ممتلكات مئات منهم وهدمت بيوت من عدّته السلطات من “قادة” المظاهرات.
لقراءة المقال كاملًا: من هنــــــــــــــــا
************
واشنطن من التضخم إلى الركود: محاربة السيئ بالأسوأ؟
دخلت تداعيات كورونا على الخط، وأدت لاختناق خطوط التوريد، مما ساهم في فوران الأسعار.
لجأ “الاحتياطي الفيدرالي” (البنك المركزي) إلى إدخال الاقتصاد في حالة الركود لإطفاء نار التضخم.
اضطر “الاحتياطي الفيدرالي” (البنك المركزي) قبل يومين، لرفع سعر الفائدة بنسبة 0،75%، لأول مرة بهذه النسبة منذ 1994.
تتجه أميركا نحو ركود اقتصادي طويل كممر إجباري للسيطرة على التضخم المستعصي، أو على الأقل لضبطه وكبح آثاره المتشعبة!
حرب أوكرانيا سببت نقص إمدادات الطاقة الروسية، مما زاد اشتعال الأسعار والتضخم ودخول السياسي بالاقتصادي مع عالمية الأزمة الاقتصادية فاقم المشكلة.
لجأ الاحتياطي الفيدرالي لرفع الفائدة لتحقيق انكماش في الاستثمار والإنفاق لارتفاع كلفة الاقتراض بما يخفض الطلب ليتوازن مع العرض، فتهبط الأسعار والتضخم.
لقراءة المقال كاملًا: من هنــــــــــــــــا
************
كيف تشكل القيادة المركزية الأميركية الخريطة الجديدة للمنطقة؟
تشمل مراجعة البنتاغون حزمة تهديدات جديدة تختلف عما عهدته العسكرية الأميركية في تاريخها الحديث.
فشلت إدارة ترامب في تأسيس “ناتو عربي” يجمع دول المنطقة بواشنطن وتل أبيب في مواجهة جماعية ضد إيران بعدما اكتشفت وهم الفكرة.
يمثل انضمام إسرائيل إلى منطقة عمليات القيادة الوسطى اعترافا بواقع جديد يعكس حجم وقوة علاقات إسرائيل العسكرية بعدد متزايد من الدول العربية.
تسمح خطوة البنتاغون الأخيرة بتعزيز التنسيق بين القوات الأميركية بالمنطقة وشركائها العرب وحليفتها إسرائيل بينما تركز إدارة بايدن على ما تراه تهديدات إيرانية.
يجري البنتاغون مراجعة شاملة لدوره بالشرق الأوسط على خلفية تداعيات حرب أوكرانيا، وتسارع تطورات المنطقة والتطلعات الصينية لوجود عسكري بالمنطقة.
يأمل البنتاغون أن تؤدي زيارة بايدن لإسرائيل والسعودية الشهر القادم لتقدم كبير وعلني في العلاقات العسكرية بين إسرائيل ودول المنطقة لدمج إسرائيل عسكريا ضمن تصور جديد للمنطقة!
لقراءة المقال كاملًا: من هنــــــــــا
************
من أجل حقوق لبنان في البحر
يتمسّك لبنان برفض أن تستخرج إسرائيل الغاز من حقل كاريش بانتظار انتهاء المفاوضات وترسيم الحدود البحرية بشكل كامل.
أن يظلّ الموقف اللبناني الرسمي مبهماً، ولا يستند إلى أيّ مسوّغ قانوني، فإنّ هذا يحوّل لبنان من صاحب حقّ إلى معتدٍ، ومن مظلوم إلى ظالم.
لبنان يصرّ على مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل لترسيم الحدود البحرية ويتمسّك بحقه في الخط 23 ويرفض اقتسام حقل “قانا” الذي يقسمه الخط 23 إلى قسمين.
لقراءة المقال كاملًا: من هنـــــــــــــــا
**************
زرّ لإخفاء العرب!
يقول كاهانا إن «العرب يقولون لأنفسهم أنهم الذين عاشوا هنا دائما وقد أتينا وقمنا بترحيلهم» واصفا هذا بـ«قصة غير صحيحة وهراء».
«لو كان هناك زر نضغط عليه فيختفي كل العرب من هنا» دعوة مبطنة لإبادة العرب وتحريض جيل جديد ليتابع الاستيطان بحراسة القضاء والشرطة والمخابرات.
هناك «إخفاء» آخر في جملة كاهانا للطريقة التي يتمنى بها «اختفاء» الفلسطينيين كامن في أن يتم ذلك بـ«إرسالهم في قطار سريع إلى سويسرا ليعيشوا حياة رائعة»
عدم وجود «الزرّ السحريّ» إقرار بأن الفلسطينيين لن يغادروا أرضهم وعليه معاودة استخدام الرواية الإسرائيلية رفضا لإنهاء الاحتلال والعودة لحدود 1967 واعتبار الصراع وجوديا: إما نحن أو هم.
لقراءة المقال: من هنــــــــا