لا زال حلم العودة يراود فئة كبيرة من الفلسطينيين رغم أن الرسميين رموه وراء ظهورهم!
نجحت حملة “العودة حقي وقراري” في الوصول إلى هدفها المعلن بجمع مليون توقيع على وثيقة تدعم حق اللاجئين الفلسطينيين بالعودة إلى ديارهم.
من إفريقيا يوقع مثقفون أفارقة على بيان يرفض قبول “إسرائيل” بصفة عضو مراقب في الاتحاد الإفريقي ويوردون أسباب ومبررات رفضهم الكيان الصهيوني.
حق العودة أول الحقوق التي داسها اتفق أوسلو والمفاوضون الفلسطينيون ورئيس السلطة والمبادرة العربية التي داسها الاحتلال وداستها صفقة ترامب واتفاقات أبراهام التطبيعية.
* * *
بقلم: عبدالله المجالي
* عبد الله المجالي كاتب صحفي أردني
المصدر| السبيل الأردنية
موضوعات تهمك: