المحتويات
جريمة نيوزيلندا نائلة حسن رئيسة الشرطة تعلن اسلامها
جريمة نيوزيلندا قادت رئيسة الشرطة نائلة حسن ان تعلن اسلامها على الملأ، ومما شجع على ذلك هو ردود افعال وإدانات كبيرة للهجوم الارهابي الجبان الذي تسبب بمجزرة كان ضحيتها 50 الفا من المصلين المسالمين، وهذا ما دفع رئيسة شرطة نيوزيلندا نائلة حسن تعلن اسلامها على الجميع، و امام الشاشات، وتبدأ بيانها مخاطبة العالم كله بالسلام عليكم . و الصلاة على الرسول، و الحمد لله، و قالت بكل فخر انها مسلمة.
نائلة حسن تعلن عن اسلامها
نائلة حسن ،رئيسة شرطة نيوزيلندا تؤكد للجمع انها فخورة باسلامها وتبدأ حديثها بالصلاة على الرسول بعد تأديتها تحية الاسلام للجميع وتحمد الله وتطمئن المسلمين فى نيوزيلندا بعد الجريمة الشنعاء التى تعرض لها المسلمين والتى هزت ضمير العالم كلة .
مجهودات الشرطة بقيادة نائلة حسن
وكانت الشرطة النيوزيلندية بقيادة المسلمة نائلة حسن قد بذلت جهودا كبيرة فى البحث عن منفذى الجريمة الشنعاء، و تم القبض على عدد 4 اشخاص من المشتركين فى الجريمة وتقديمهم للعدالة.
الاسلام دين السماحة
يرى الكثير من المثقفين المسلمين انهم هم المستهدفون من الارهاب، فداعش قتل بعضة اشخصاص من غير المسلمين وقامت بتصوير ذلك لاثارة الرأي العام العالمي ضد المسلمين وتأجيج الكراهية ضدهم، ولكن في نفس القوت ارتكتبت مجازر شنيعة بحق المسلميين و 99% من ضحاياها كانوا من المسلمين، ولكن دون تصوير واثارة، لذلك يرى المسلم المثقف انه مستهدف بحرب ابادة فكرية وثقافة و حتى جسدية كما حدث في الهجوم الارهابي الجبان على المسجدين في نيوزيلندا والذي يعتبر مجزرة طائفية مروعة بحق المسلمين، لذلك وفي كل الحالات لابد من صحوة كبرى، لابد من مواجهة الارهاب اللعين، لابد من تغيير الصورة السيئة التى اعطاها البعض عن الاسلام، فالاسلام دين السماحة، ودين العدل، و دين المساواة، و دين الحرية، و دين الجمال كلة. و نائلة حسن خير رئيسة الشرطة بنيوزيلندا خير دليل وخير عنوان للاسلام هناك.
موضوعات ذات صلة:
- خفايا المجزرة الطائفية في نيوزيلندا
- خفايا الحملة الصليببية لترامب
- 30 قانونا ترغم المسلمين الإيغور على الردة
- جريمة نيوزيلندا وتعليق محمد بن سلمان
- جريمة نيوزيلندا وما كتبه عمرو خالد ورد البرغوثى عليه
- أسماء الشهداء المصرين بجريمة نيوزيلندا
- فى نيوزيلندا المسلمين ببلاش” قصيدة ترد على المجزرة الطائفية”
- آراء عن الهجوم الإرهابي الجبان و مجزرة نيوزيلندا الطائفية
عذراً التعليقات مغلقة