حسن نصر أيران يدق بيضات نتنياهو بالأرض
بيضات نتنياهو في قبضة حسن البورزان سيد الممايعة والمماتعة
كان يا ماكان في حديث الزمان ، شرشوط ابن حرام بيسموه سيد الممانعة وهو سيد المماتعة، وسيد الممايعة، بيحيب كل شئ مثنى، ولذلك بيحب أيران كتير، لأن المفرد ما بيكفيه!! وكما يقول المثل: “صار للخرى مرأة” وصار يحلف عليها بالطلاق.
والقصة بتقول انه هناك رجل منفاخ يعني “بورزان” يتظاهر بالبطولة والقوة وعام نفسه بطل ، وعقيد على اولاد حارته، والناس بتخاف منه، وكان اسمه نصر أيران ، وفي يوم من الايام جاء واحد بلطجي وقال لهم سوف أريكم من هو هذا الطنط ! وسوف اغتصب زوجته أمامه ، وهو سوف يساعدني بذلك ، وفعلا انتظر البلطجي أن يمر حسن نصر أيران مع زوجته وأمام اولاد الحارة، فاعترضهم هذا البلطجي وضرب نصر أيران كفين فقط، فانهار نصر أيران، وتنازل عن زوجته، ولكن البلطجي طلب منه ان يمسك له بيضاته لكي لا تلمس الأرض، وهو يغتصب زوجته امام اولاد الحارة، (خصيتيه يعني بيضاته) (وباللهجة لبنانية :امسك لي بيضاتي ولا تخليهم يدقوا بالأرض). وطبعا انصاع هذا البطل المزيف لأوامر البلطجي، وعندما انتهى من الاغتصاب ترك البلطجي الطرطور نصر ايران مع زوجته وذهب لحال سبيله، وعندها قالت زوجة نصر أيران باكية: انت جبان وحقير، ياجبان كيف تترك بلطجي يغتصبني امامك ولا تفعل أي شئ؟!. فانتفض البورزان قائلا: هيهات منا الذلة، لقد دققت بيضاته بالأرض أكثر من ثلاثة مرات ولم يستطع أن يفعل شيئا !! “فقولوا له أن يتضبضب!!”
وهكذا هو الحال مع هذا الدجال وانتصاراته الخلبية والمزعومة ، والتي تحرص عليها اسرائيل اكثر من حرصها على نتنياهو وزوجته وأبنه المدعو “يا أير نتنياهو” وهكذا هو حسن زميرة لا يعلم على اي خازوق سيقعد المهم ان يبقى متخوزقا على رئاسة حزب الشيطان ويتلقى العو والاموال من سوريا وايران وبمباركة الكيان الصهيوني.
أما الزعبرة “وقولوهم ينضبوا” فهذا يؤكد حجم التواطؤ بين عاهرة الممانعة وبين العدو الصهيوني، ومن يظن أن حسن زميرة او حسن البورزان أو الطبل حسن نصر أيران يخيف احدا فهو احد اثنين، أما من جماعة المماتعة والطوبزة، او مأجور، وصاحب ماخور مثل العبد المخصي عبد الباري عطوان، حبيب الأيران الاثنان!! والذي يقبض اجره كل يومان!! قليلا من الدولارات وعطوناتان واحدة يضعها في مه والاخرى في مؤخرته، في مقابل تلميع كل حذاء في هذه الأمة!
الدجال حسن البورزان
هذه القصة تلخص ما فعله حسن نصر الله بلطجي لبنان وسوريا ومدغدغ بيضات نتنياهو، حيث عمل على إبراز نفسه كبطل في حرب لبنان 2006، ولكنه كان يفعل أشياء أخرى للاحتلال. وكان الصهاينة يلمعونه بانتظار المهمة التي سيقوم بها مثله مثل البغدادي والجولاني.
وإلى جانب ذلك عمل نصر الله بدعم إيراني، واسرائيلي وروسي وامريكي وتواطؤ دول عربية على تدمير سوريا وثورتها ، دون أن تطلق إسرائيل طلقة واحدة باتجاه العرب.
ويأتي اليوم ليقول أنه لم يقم بقتل جندي صهيوني لأنه كان إفريقي وليس صهيوني أبيض، ليبدو أكثر إنسانية ونسي الأطفال والنساء والشيوخ الذين هدم بيوتهم وقتلهم وشردهم، وهو في الوقت ذاته يدغدغ بيضات نتنياهو في الحديث عن جنديه الإفريقي ليحس بمداعبة تسبب له موجة هيسترية من الضحك، وتسبب نوبات غضب عربية .
كلمة اخيرة لقد اضعت هيبة العمامة السوداء بتاريخك الطائفي الأسود ، وعمالتك التي تتذبذب على أيران وبيضات نتنياهو. فروح تضبضب يا حسن الأجرب.
قسم فضيحة وأشرار في هذا الرابط: فضيحة
موضوعات تهمك:
فضيحة جنسية سبب خيانة أسماء الأخرس لزوجها بشار الأسد
فضيحة الدعارة سلاح سري عند مافيا الاسد في استعباد الطائفة العلوية
عذراً التعليقات مغلقة