قالت الإفتاء المصرية، إن النبي صلى الله عليه وسلم حذر مِن تَصدُّر غير الطبيب لعلاج الناس من غير أهلية لذلك، وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أَنَّ فاعل ذلك يتحمَّل الآثار الضارة الناتجة عن فعله.
واستشهدت دار الإفتاء عبر الفيسبةم بحديث شريف قال صلى الله عليه وسلم: «مَنْ تَطَبَّبَ، وَلَمْ يُعْلَمْ مِنْهُ طِبٌّ قَبْلَ ذَلِكَ، فَهُوَ ضَامِنٌ» أخرجه أبو داود، والنسائي، وابن ماجه، والدارقطني، والحاكم في المستدرك وقال: «صحيح الإسناد». وفي لفظٍ: «مَنْ تَطَبَّبَ وَلَمْ يَكُنْ قَبْلَ ذَلِكَ بِالطِّبِّ مَعْرُوفًا فَأَصَابَ نَفْسًا فَمَا دُونَهَا فَهُوَ ضَامِنٌ».
أعلنت وزارة الأوقاف، نقل شعائر صلاة الجمعة المقبلة، من مسجد السيدة زينب (رضي الله عنها).
وقرر الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف المصري، أن يكون موضوع خطبة الجمعة: أدب المحن (الأدب مع الله “عز وجل” والأدب مع الخلق)، وبحضور نحو عشرين مصليًّا من العاملين بالمسجد والعاملين بالأوقاف، وبالالتزام بالضوابط والإجراءات التي من شأنها المحافظة على سلامة النفس.