مأزق «الدولة الفاشلة» في احتجاجات العراق ولبنان
- يقول مسؤولون ومصرفيون أن أزمة اقتصادية ومالية تقترب، مما يدفع للقلق والإحباط من اقتراب تفجرها وأخذها البلاد للانهيار.
- كيف لدولة أن تكون دولة دون تأمين الماء والكهرباء والمستشفيات والمدارس وفرص العمل ولا تستطيع ضمان العملة.
- الهلع السياسي أدى إلى استخدام القمع لتفريغ الشوارع لكن دون جدوى ولو انكفأ المحتجون فترة فإنهم سيعودون.
- الاحتجاجات كشفة أزمة نظام لا يعمل ولا ينتج سوى دولة فاشلة تبدد مداخيلها على معادلات النفوذ والتحاصص بين عصابات.
- * * *
بقلم | عبد الوهاب بدرخان
* عبد الوهاب بدرخان كاتب وصحفي لبناني
المصدر| العرب القطرية
موضوعات تهمك:
عذراً التعليقات مغلقة