عبر الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، عن استيائه من اسخدام الشرطة للقوة المفرطة ضد المحتجين، ضد عدم المساواة العرقية، مشيدا في ذات الوقت بسلمية المحتجين الساعين للإصلاح، بحسب قوله.
وقال أوباما في مقال كتبه ونشرته منصة ”ميديام“ الإلكترونية، إن الغالبية العظمى من المحتجين سلميون، لكن ”أقلية صغيرة“ تعرض الناس للخطر وتُلحق الضرر بالمجتمعات، التي تهدف الاحتجاجات لدعمها.
وأضاف أوباما،الذي تولى الرئاسة لفترتين قبل إدارة الرئيس الحالي دونالد ترامب، إن العنف “يزيد من الدمار في الأحياء، التي تعاني فعلا على الأغلب من نقص الخدمات والاستثمارات ويصرف الانتباه عن القضية الأكبر“.
قد يهمك أيضا: