آخر أخبار الفار ماهر الاسد يجلس في حضن مليشيا ارهابية طائفية
مصير ماهر الاسد وما يتم العمل عليه لاشعال فتنة طائفية جديدة في سوريا.
تواردت عدة اخبار ان ماهر الاسد ذهب الى العراق ثم الى روسيا…الخ.
ولكن وصلتنا قبل قليل أخبار من مصدر موثوق في الحكومة العراقية أن المجرم الفأر ماهر الاسد، دخل الى بغداد، ليجلس في احضان الارهابي اكرم الكعبي وبرعاية الحشد الشعبي في بغداد، بعد ان انهارت المافيا التي كان يديرها مع اخاه المجرم الفأر بشار الاسد،
ايران تدعم ماهر الاسد لكي يقوموا بتحريك حرب اهلية جديدة في سوريا!
قررت القيادة الايرانية الطائفية ان تنتقم من الشعب السوري الذي لفظها من سوريا، ولذلك قامت باحتضان ماهر الاسد، وتعمل على دعمه، والتحشيد الطائفي في منطقة الساحل، لإثارة الذعر بين الاقليات، ومن ثم نشوب حرب طائفية جديدة في سوريا تؤدي الى تقسيمها.
بعد انهيار المافيا الحاكمة في سوريا، وانكشاف هزالة وضعف ونفاق ايران المافيا الحاكمة في سوريا، والتي تبين انها لا تسخدم سلاحها الا على شعبها، وبعد ان اقنعوا قادة حركة حماس انهم سيقفون الى صفها في حال نشوب اي معركة معها، من خلال ما سموه وحدة الساحات، وبعد ذلك قاموا بخذلانها وخذلان اهل غزة،
من هو الارهابي الطائفي اسفل كعبي او “أكرم الكعبي”؟
سبق أن بثت القناة الطائفية التابعة للمليشيا الطائفية التي تسمي نفسها النجباء العراقية، بعض الصور التي يظهر فيها زعيم مافيا النجباء المتخلفين والتي تعمل في مجال تجارة الدم والارهاب والفتن الطائفية، تحت اشراف خبراء أيرانيين متخصصين باللطم واثارة النعرات والجرائم الطائفية.
أما الجواب على سؤال لماذا يحتضن ماهر الاسد، في بغداد ويقدم له الحماية؟ فالجواب واضح، لان هؤلاء السفلة ليسوا الا تجار دم وتجار طائفية، يأخذون اوامرهم من طهران، التي تريد الانتقام من سوريا والضغط على تركيا، للحصول على بعض المكاسب.
وقد تداول ناشطون سوريون في مواقع التواصل الاجتماعي صور وصول الكعبي إلى مطار حلب، وتجوله، مع غياب نسبي ملحوظ للنظام السوري ومسؤوليه، وهو ما عدّوه انتهاكا صارخا للسيادة السورية التي يقول النظام السوري إنه لا يسمح بانتهاكها.
مؤسس «جيش المهدي» يطالب بتصفية عناصر غير منضبطة
من هم عائلة الاسد في القرداحة في سوريا؟
يخبرنا عارفون بتاريخ عائلة الاسد التي حكمت سوريا لمدة خمسة وخمسون سنة بالتالي:
“بشار وماهر وبشرى ..الخ جميعهم اولاد المدعوة اللبوة انيسة مخلوف! والجاسوس الخائن المجرم المدعو حافظ الاسد، الذي باع هضبة الجولان في حرب عام ١٩٦٧ وأمر الجيش بالقاء السلاح وانسحاب بدون قتال! ولذلك قام الشعب السوري بتدمير اصنامه التي نصبها في كل مكان من سوريا، وبعد التخلص من هذه المافيا القذرة، وتحرير السجناء المتبقين على قيد الحياة في السجون، رغم كل الاجرام والتعذيب والقهر، فقد قام بعض الشباب من الثورة بحرق القبر النجس لحافظ الاسد- بحسب وصفهم-، والتبول على هذه القبر، وقالوا ياخسارة البول على هذا القبر،
علما ان هذه العائلة القذرة التي حكمت سوريا لاكثر من نصف قرن، وقامت بمئات المجازر بحق الشعب العربي السوري، ماكانت لها قوة الا نتيجة الحماية الصهيونية، والامريكية والروسية والايرانية!. وقتلت اكثر من مليون سوري، وشردت اكثر من عشرة ملايين سوري. ودمرت سوريا وسرقت ثرواته بما يقدر بمئتي مليار دولار، ولكن الله يمهل ولا يهمل، والحمد لله اليوم يتنفس الشعب السوري الصعداء، بعد ان انهارت المافيا الحاكمة وحلفائها المجرين الطائفيين في المنطقة، وعلى رأسهم اصحاب المشروع الطائفي المسمى الهلال الشيعي!